سردت الناشطة اليمنية سميرة عبدالله الحوري الناجية من سجون الحوثي في صنعاء قصة اختطافها ثلاثة شهور من قبل ميليشات الحوثي المسلحة ونسائه ذواتي السجل الإجرامي. وأضافت أنهم طلبوا منها استدراج شخصيات عامة كوزراء وغيرهم عن طريق الجنس ، وبعد أن رفضت تم اختطافها فجرا، حيث تم كسر باب شقتها وأخذها بملابس النوم وضربها وتقييدها هي وابنتها التي لم تتجاوز العشرة أعوام.

 

 

الحوثييين هم التطور الطبيعي للسفالة والرذيلة .. كا قبح المشروع الايراني الذي دمر العراق بعد ما دمر ايران ها هو يفتك بالنخوة والشهامة اليمنية .. مسالة وقت والرذيلة ستلعن نفسها وذاتها وهذه سنة الله في الاولين والاخرين .. ستنقشع غيمتهم المشئومة بقيم اليمني الاصيل المعتز بوعيه الحضاري الوطني

اقسم بالله انها قالت الحقيقة انا تعرضت للاختظاف قبل اربع سنوات ومارسوا معنا كل اصناف التعذيب والترهيب وهتاك من المختطفين مازالوا في السجون الى الان . اقسم برب الكعبة اني اقول الحقيقة وطلبوا. اصور فيديو اعترف بشي لم يحدث مني وفيديو اخر يبث عبر قتواتهم اتحدث من خلاله اني عميل ومرتزق واطلب منهم المسامحه واقدم نصيحه لكل من في المقاومه ان ينسحبوا من الجبهات وغير ذالك من اساليب الترهيب وربنا خارجني بالاخير منهم وتم الافراج بشروط ومن يومها وانا اعيش حالة من الرعب وارق في النوم وفزع وكوابيس وخوف من الليل وكل من يطرق الباب .

ناشطه شجاعة وقوية .. شخصية تستحق كل الحب والتقدير . ذكرت جانب واحد من حقيقة هذا الحوثي الايراني البغيض.وهناك الف جانب اخر معتم. لحقيقتهم السوداء .