ويواجه أكبر اقتصاد في أوروبا صعوبات جراء تباطؤ الاقتصاد العالمي، وأثر النزاع الدائر بين عملاقي التجارة الولايات المتحدة والصين.

وخسر اليورو نحو 1.3 بالمئة الأسبوع الماضي، في الوقت الذي راهن فيه المستثمرون على أن البنك المركزي الأوروبي سيبقي على سياسة نقدية ميسرة، بفعل نمو أضعف من المتوقع، وانخفاض التضخم في منطقة العملة الموحدة.