صحيفة رباع
افتتاح الملتقى الثاني لريادة الأعمال والإبداع المعرفي بجامعة الباحة
الباحة – صحيفة رباع
افتتح مدير جامعة الباحة المكلف الدكتور عبدالله بن محمد الزهراني، أمس “فعاليات الملتقى الثاني لريادة الأعمال والإبداع المعرفي 2016م”، الذي تنظمه كلية العلوم المالية والإدارية بالجامعة، بحضور عدد من الأكاديميين والمختصين، وذلك على مسرح الكلية بالمدينة الجامعية بمحافظة العقيق.
بدأ الحفل الخطابي المعد لهذه المناسبة بآيات من الذكر الحكيم، ثم كلمة لمدير جامعة الباحة المكلف الدكتور عبدالله بن محمد الزهراني أشار فيها إلى أهمية التوجه لبناء الفكر الريادي، مؤكداً على جميع الكليات ألا تكتفي بأن تخرج طالب بكالوريوس؛ بل بالعمل على إعداده لتحويله من طالب خريج يبحث عن عمل إلى صانع عمل.
ومن جانبه بين عميد كلية العلوم الإدارية والمالية بالجامعة الدكتور محمد بن سعود الزهراني، أن محاور الملتقى تتضمن أودية التقنية والدور الاقتصادي للجامعات، والأفكار الريادية وتحديات التطبيق، وقوة التغيير عند رواد الأعمال.
وأشار أن الملتقى يشارك فيه عدد من الشخصيات الريادية في مجال الأعمال للحديث عن تجاربها الناجحة، والحرص على استفادة الشباب والمجتمع المحلي داخل الجامعة وخارجها من الجلسات التي سوف تقدم.
بعد ذلك انطلقت أولى جلسات الملتقى بعنوان “أودية التقنية والدور الاقتصادي للجامعات”.
افتتح مدير جامعة الباحة المكلف الدكتور عبدالله بن محمد الزهراني، أمس “فعاليات الملتقى الثاني لريادة الأعمال والإبداع المعرفي 2016م”، الذي تنظمه كلية العلوم المالية والإدارية بالجامعة، بحضور عدد من الأكاديميين والمختصين، وذلك على مسرح الكلية بالمدينة الجامعية بمحافظة العقيق.
بدأ الحفل الخطابي المعد لهذه المناسبة بآيات من الذكر الحكيم، ثم كلمة لمدير جامعة الباحة المكلف الدكتور عبدالله بن محمد الزهراني أشار فيها إلى أهمية التوجه لبناء الفكر الريادي، مؤكداً على جميع الكليات ألا تكتفي بأن تخرج طالب بكالوريوس؛ بل بالعمل على إعداده لتحويله من طالب خريج يبحث عن عمل إلى صانع عمل.
ومن جانبه بين عميد كلية العلوم الإدارية والمالية بالجامعة الدكتور محمد بن سعود الزهراني، أن محاور الملتقى تتضمن أودية التقنية والدور الاقتصادي للجامعات، والأفكار الريادية وتحديات التطبيق، وقوة التغيير عند رواد الأعمال.
وأشار أن الملتقى يشارك فيه عدد من الشخصيات الريادية في مجال الأعمال للحديث عن تجاربها الناجحة، والحرص على استفادة الشباب والمجتمع المحلي داخل الجامعة وخارجها من الجلسات التي سوف تقدم.
بعد ذلك انطلقت أولى جلسات الملتقى بعنوان “أودية التقنية والدور الاقتصادي للجامعات”.
