وأوضحت صحيفة الشرق الأوسط أن جانباً من عملية النقل جرت عبر جزر تستأجرها إيران في البحر الأحمر قبالة السواحل اليمنية، وأن طهران اضطرت للاستعانة بميليشيات حزب الله، بعد أن واجهت عناصر من الحرس الثوري الإيراني صعوبات في العمل باليمن.

مصادر في المعارضة كشفت أن عناصر من حزب الله كانوا يعملون لصالح إيران حول بغداد ودمشق، جرى نقلهم إلى اليمن وإحلال مقاتلين أفغان محلهم في العراق وسوريا لتعويض النقص.