صحيفة رباع
وضعت امرأة في البرازيل مولودة بعد أن خضعت بعملية زرع رحم من متبرعة متوفة ، في أول حالة ناجحة من نوعها ، وفق أطباء.
الحالات ، التي نشرتها مجلة لانسيت الطبية ، توصيل أوردة من رحم المتبرعة بأوردة المتلقية ، وكذلك توصيل الشرايين والأربطة والقنوات المهبلية.
ظهور الولادة بعد فشل 10 حالات سابقة ، فصل الثلاثينات. وقد هذه الحالات في الولايات المتحدة وجمهورية التشيك وتركيا.
وقال الأطباء إن ولادة الطفلة في 25 أيلول / يونيو 25 أسبوع غرام وزن.
من جهتها ، حدث الطبي في مستشفى جامعة البرازيل بالجزيل / سبتمبر 2016 عندما كانت المتلقية عمرها 32 سنة – اوصف مدى جدوى هذه العملية وقد حصلت على اللان يعانين من العقم الرحمي وصالة الحصول على مجموعة أكبر من المتبرعات المحتملات.
والمطول في زراعة الأرحام هو نقل الرحم من متبرعة من العائلة على قيد الحياة مستعدة للتبرع.
النتيجة إيزنبرغ في بيان عن النتائج إن “عدد النساء اللائي على استعداد وتعهدن بالتبرع بالأعضاء بعد الوفاة أكبر من اللائي يتبرعن وهن على قيد الحياة مماكنت أكثر من زيادة عدد المتبرعات” ، مضيفة أن نتائج وتأثيرات تبرعات الأرحام من مانحات على قيد الحياة أو متوفيات لم يتم مقارمتها بعد السادسة إن الأمر لا يزيد بحاجة إلى تعديل وتحسين.
وشهدت السويد عام 2013 ولادة أول طفل بعد عملية نقل رحم من متبرعة على قيد الحياة. وأبلغ العلماء حتى الآن عن إجمالي 39 حالة من هذا النوع أسفرت عن ولادة 11 طفلاً.
ويقدر الخبراء أن العقم يؤثر على ما بين 10 إلى 15٪ من الأزواج في سن الإنجاب في أنحاء العالم. من بين هذه المجموعة 500 امرأة يعانين من مشكلات في الرحم.
وقبل أن تصبح عملية زرع الرحم كانت ، أن اختي الخيار الوحيد لإنجاب طفل هو التبني أو تأجير أرحام.
ثبت لحالة الولادة في البرازيل ، خسارانسكي-كوستر-هاوزر. تكون المتبرعة قدرها من العمر 45 عاما وتوفيت.
المعارضة سبعة أشهر و 20 يوماً – عندما قُدم التقرير عن الحالة لمجلة لانسيت – كانت المولودة ترضع من ثدي الأمئي وزنها 7.2 كيلوغرام.
