صحيفة رباع
أشادت عضوات من مجلس الشورى بكلمة الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- التي تشرف بها الأعضاء تحت قبة الشورى والتي جاءت بمثابة خطوط عريضة ترسم رؤى وأهداف واضحة وصريحة وصلت إلى الجميع سواءٌ كانوا من أعضاء المجلس أم من المواطنين. خاصة وأنه تحدث -حفظه الله- عن كافة القطاعات من الصحة والتعليم والأمن والبترول والمعادن والسياسات الداخلية والخارجية مشيدًا بإنجازاتها وداعمًا لأعمالها السابقة ومتطلعًا إلى المزيد من الإنجازات والمخرجات المشرّفة.
الدكتورة خولة بنت سامي عضو مجلس الشورى عن كلمة الملك بقولها: إن افتتاح خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -لأعمال السنة الرابعة من الدورة السادسة لمجلس الشورى، وتفضله -رعاه الله- بإلقاء الخطاب الملكي السنوي في مجلس الشورى، اكتسبت أهمية بالغة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، وكان لها أهمية كبيرة لنا نحن الأعضاء في مجلس الشورى، حيث إنها توجت مسيرة عام من العمل التشريعي والتنظيمي للمجلس. وقد كانت المناسبة فرصة ثمينة لنا في المجلس للقاء خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله- والاستماع لرؤيته -أيده الله- في جملة من القضايا المهمة التي تمس المواطن السعودي، ومنها السياسة الداخلية والخارجية للدولة.
وأضافت الكريع: دون شك أن تشريف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – وحضوره لمقر مجلس الشورى، كان له أثر ايجابي على جميع مسؤولي البلاد وخاصة لأعضاء المجلس، لكوننا جميعا نسعى دوما لتحقيق نهجه – أيده الله – في عدة موضوعات وقضايا سواء داخلية أو خارجية. والله اسأل أن يوفق والدنا خادم الحرمين الشريفين ويسدد خطاه، وأن يأخذ بأيدينا لتحقيق رؤيته وتطلعاته لخدمة هذا الوطن المعطاء.
الدكتورة دلال بنت مخلد الحربي عضو مجلس الشورى قالت جاءت كلمته -حفظه الله- بمثابة التأكيد على ضرورة مشاركة المرأة في المجتمع والذي يتجلى بشكل واضح في خطابه الذي جاء في نصه كلمة الأخوات ملازمة لكلمة الإخوة وهو اعتراف واضح وكبير من القيادة العليا على أهمية وعظم دور المرأة ومساواتها مع الرجل في أي منصب تصلح لأن تكون فيه وفق ما يقتضيه ديننا وتعاليم ديننا الحنيف. وتضيف الحربي: معنى قوله الإخوة والأخوات -حفظه الله- في كل جملة يستهلها تعني التأكيد على المواطنة والخدمة والعمل رجل وامرأة سواسية في كافة المجالات.
وأكدت عضو مجلس الشورى الدكتورة لبنى بنت عبدالرحمن الأنصاري على شمولية كلمة الملك لكافة النواحي التي تهم المواطن كالتعليم والصحة والإسكان ومكافحة الإرهاب والعلاقات داخليًا وخارجيًا بصفة عامة. وأشادت الأنصاري بكلمة الأخوات التي لازمته -حفظه الله- في كافة فقرات خطابه. وبخصوص تخصصها في مجال الطب، تقول الأنصاري: سرّني جدًا اهتمامه الجلّي بالصحة خاصةً عندما قال: إن الصحة تظل في أولويات اهتماماتنا، وتضيف: أنا متفائلة جدًا بأن تكون المرحلة المقبلة مكملة للجهود السابقة بجدّية ترقى لطموح المواطن السعودي.
وقالت أ.د. فردوس بنت سعود الصالح، عضو مجلس الشورى: كنا نحن العضوات في انتظار حريص لكلمة الملك سلمان حتى ترسم لنا خارطة الطريق للتوجه إلى العمل على أساسها ووضع آليات لتنفيذ الخارطة من ملخص خطاب خادم الحرمين الشريفين.
وتضيف الصالح: وضح خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- خلال كلمته السياسة الداخلية والخارجية وتطرق إلى ما تم إنجازه في هذه الفترة الوجيزة من انجازات سريعة وبذلك أضاف إلى أعضاء المجلس والمواطنين دفعة معنوية للإكمال بذات الجدية والاهتمام والسرعة في دفع عجلة التنمية في هذا البلد العظيم، وهذا الخطاب هو أشبه بوثيقة شمولية تضع النقاط على الحروف.
الدكتورة خولة بنت سامي عضو مجلس الشورى عن كلمة الملك بقولها: إن افتتاح خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -لأعمال السنة الرابعة من الدورة السادسة لمجلس الشورى، وتفضله -رعاه الله- بإلقاء الخطاب الملكي السنوي في مجلس الشورى، اكتسبت أهمية بالغة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، وكان لها أهمية كبيرة لنا نحن الأعضاء في مجلس الشورى، حيث إنها توجت مسيرة عام من العمل التشريعي والتنظيمي للمجلس. وقد كانت المناسبة فرصة ثمينة لنا في المجلس للقاء خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله- والاستماع لرؤيته -أيده الله- في جملة من القضايا المهمة التي تمس المواطن السعودي، ومنها السياسة الداخلية والخارجية للدولة.
وأضافت الكريع: دون شك أن تشريف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – وحضوره لمقر مجلس الشورى، كان له أثر ايجابي على جميع مسؤولي البلاد وخاصة لأعضاء المجلس، لكوننا جميعا نسعى دوما لتحقيق نهجه – أيده الله – في عدة موضوعات وقضايا سواء داخلية أو خارجية. والله اسأل أن يوفق والدنا خادم الحرمين الشريفين ويسدد خطاه، وأن يأخذ بأيدينا لتحقيق رؤيته وتطلعاته لخدمة هذا الوطن المعطاء.
الدكتورة دلال بنت مخلد الحربي عضو مجلس الشورى قالت جاءت كلمته -حفظه الله- بمثابة التأكيد على ضرورة مشاركة المرأة في المجتمع والذي يتجلى بشكل واضح في خطابه الذي جاء في نصه كلمة الأخوات ملازمة لكلمة الإخوة وهو اعتراف واضح وكبير من القيادة العليا على أهمية وعظم دور المرأة ومساواتها مع الرجل في أي منصب تصلح لأن تكون فيه وفق ما يقتضيه ديننا وتعاليم ديننا الحنيف. وتضيف الحربي: معنى قوله الإخوة والأخوات -حفظه الله- في كل جملة يستهلها تعني التأكيد على المواطنة والخدمة والعمل رجل وامرأة سواسية في كافة المجالات.
وأكدت عضو مجلس الشورى الدكتورة لبنى بنت عبدالرحمن الأنصاري على شمولية كلمة الملك لكافة النواحي التي تهم المواطن كالتعليم والصحة والإسكان ومكافحة الإرهاب والعلاقات داخليًا وخارجيًا بصفة عامة. وأشادت الأنصاري بكلمة الأخوات التي لازمته -حفظه الله- في كافة فقرات خطابه. وبخصوص تخصصها في مجال الطب، تقول الأنصاري: سرّني جدًا اهتمامه الجلّي بالصحة خاصةً عندما قال: إن الصحة تظل في أولويات اهتماماتنا، وتضيف: أنا متفائلة جدًا بأن تكون المرحلة المقبلة مكملة للجهود السابقة بجدّية ترقى لطموح المواطن السعودي.
وقالت أ.د. فردوس بنت سعود الصالح، عضو مجلس الشورى: كنا نحن العضوات في انتظار حريص لكلمة الملك سلمان حتى ترسم لنا خارطة الطريق للتوجه إلى العمل على أساسها ووضع آليات لتنفيذ الخارطة من ملخص خطاب خادم الحرمين الشريفين.
وتضيف الصالح: وضح خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- خلال كلمته السياسة الداخلية والخارجية وتطرق إلى ما تم إنجازه في هذه الفترة الوجيزة من انجازات سريعة وبذلك أضاف إلى أعضاء المجلس والمواطنين دفعة معنوية للإكمال بذات الجدية والاهتمام والسرعة في دفع عجلة التنمية في هذا البلد العظيم، وهذا الخطاب هو أشبه بوثيقة شمولية تضع النقاط على الحروف.
